في الإسلام، يُعتبر الانتحار جريمة جسيمة يحذر منها الدين بشدة، حيث يُعد الشخص الذي ينتحر معرضًا للعقاب الدائم في النار. هذا التحذير لا يأتي من فراغ، بل هو جزء من سياق أوسع يؤكد على أهمية الصبر والاستعانة بالله في مواجهة المصاعب. فالحياة مليئة بالتحديات، سواء كانت اقتصادية أو غيرها، ولكن هذه التحديات تُعتبر فرصًا للتطهير الروحي وكسب الثواب. فالمؤمن يواجه المصاعب بصبر وإيمان، مع العلم أن عذاب الآخرة أعظم بكثير من أي مشاكل دنيوية. حتى الأمراض النفسية الشديدة التي قد تؤدي إلى فقدان العقل تُعتبر موانع للالتزام والمسؤولية، مما يعني أن الشخص الذي يفقد عقله أثناء المرض النفسي لا يُعد مذنبًا. لذا، بدلاً من البحث عن الهروب من المشقات عبر الانتحار، يجب على المؤمن النظر إليها كفرص لتطهير النفس وتقوية الإيمان.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمني أن تجيبوا على استفساراتي الآن، فقد جاءتني مثل هذه الحالة، وبفضل الله ثم بفضلكم شفيت منها، كان
- حدث خلاف بيني وبين زوجي، فقام بضربي، فهممت بالخروج من المنزل، فقال لي: إذا خرجت فسأطلقك ـ وقصده أنني
- دائرة الانتخابات إنالا
- صارت مشكله بيني وبين زوجتي، وحاولت الإصلاح أكثر من مرة ولكن رفض أهلها ذلك وكانت حاملا بطفلي فذات يوم
- مشترك بجمعية حكومية لإنشاء منازل سكنية وأنا أدفع الأقساط الشهرية علماً أن هذه الأقساط بلغت النصاب وأ