في النقاش حول القانون الثاني للديناميكا الحرارية، تبرز مفاهيم الفوضى والتوازن بشكل بارز. علوان العسيري يرى أن هذا القانون يعكس ميل الكون نحو الفوضى، معتبرًا ذلك دليلاً على الجانب الفلسفي للعلم. من ناحية أخرى، راضي البرغوثي يفسر الفوضى كجزء من عملية التوازن الديناميكي التي تحافظ على الحياة، مما يشير إلى أن الفوضى ليست سلبية بل ضرورية لاستقرار النظام. حميدة بن وازن تضيف بُعدًا آخر، مشيرة إلى أن الفوضى تعني زيادة في الإنتروبيا وفقدان الطاقة القابلة للاستخدام، مما يؤدي إلى حالة من التجانس الكامل حيث لا يمكن حدوث أي عمل مفيد. جلول الزموري يدعم هذا الرأي، مؤكدًا أن الفوضى في هذا السياق هي نهاية لا مفر منها لكل نظام مغلق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Agata Bulwa
- ألاحظ أن النصارى وقساوسة النصارى يقومون بالأعمال الخيرة كثيرا أثارت دهشتي فعلى سبيل المثال يسكن بجان
- أرجو إبلاغي بحكم الإسلام في زوجة عاشت مع زوجها عشر سنوات وأنجبت أربعة أطفال، وكانت بينهما مشاكل، وتر
- لو كان هناك جزء من إصبع قدمي جافًّا، وباهتًا قليلًا، ومرتفعًا، لكنه متصل بالجلد تمامًا، فهو يظهر مثل
- ياأهل الدين والمعرفة يا خلفاءالله في الأرض جزاكم الله خير الجزاء، نبارك لكم في هذا الشهر العظيم وإن