في النقاش حول كيفية التعامل مع التحرش الإلكتروني، تبرز وجهات نظر متباينة حول دور القانون والتربية. عبد الإله السعودي يسلط الضوء على الحاجة الملحة لقوانين قاسية كرادع للمعتدين، بينما يؤكد آدم بن العابد على أهمية الجمع بين التربية والقوانين، مشيرًا إلى أن التعليم وحده لا يكفي. حميد بن زينب تدعم هذا الرأي، مؤكدة على ضرورة تطبيق قوانين واستخدام أساليب متعددة. من ناحية أخرى، ترى رضوى البلغيتي أن التربية والتعليم لهما دور أساسي في بناء مجتمع مدرك للحدود الأدبية والأخلاقية، معتبرة أن القوانين وحدها قد لا تكون كافية بدون ثقافة عامة قائمة على الاحترام الرقمي. أكرم الحساني يوازن بين التربية والقوانين، مشددًا على أهمية ترسيخ القيم منذ السن المبكرة. وداد بن شريف تضيف أن الانضباط الذاتي والإرشاد الروحي هما حلول أساسية قبل اللجوء للقوانين الأكثر صرامة. في النهاية، يتضح أن تحقيق نظام رقمي أكثر أمانًا يتطلب استجابة شاملة وموازنة بين جهود التعليم والتوعية العامة والقوانين المدروسة والمطبقة بحزم.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- لدي استفتاء عن قضية طلاق معلق: قلت لزوجتي: إذا دخلت إلى صفحتي في الفيس بوك، ظنا منك أنني أدردش مع بن
- عند الذهاب لمناسبة. كيف تكون طريقة التحصين؟ هل أذكار الصباح والمساء تكفي؟ وهل أنفث معها وأمسح أم لا؟
- Johann Grégoire
- أنا في قلق، وخوف، ووسوسة. كان عمري ما بين 14 و15 سنة، ولم أبلغ، كنت أزور الشات كثيرا، وفي يوم تعر
- أنا أم لطفلة، واكتشفت اليوم أنني حامل، وعمر الجنين 30 يوما. ولكن زوجي عليه شيكات، ومهدد بالسجن في أي