يتناول النص الفرق الرئيسي بين نوعين رئيسيين لقبول الطلاب في المؤسسات التعليمية، وهما القبول الإلحاقي والانتقالي. يشير القبول الإلحاقي عادة إلى طلبات الالتحاق المقدمة بعد انتهاء فترة التقديم الأساسية للمؤسسة التعليمية، وغالبًا ما يكون نتيجة لتوفير أماكن شاغرة بسبب ظروف خاصة بالمؤسسة. هذا النوع من القبول يستهدف بشكل أساسي طلاب الثانوية العامة الذين لم يتمكنوا من الحصول على مكان أثناء فترة التسجيل الأولى.
على الجانب الآخر، القبول الانتقالي – المعروف أيضًا بـ “التحول” – ينطوي على نقل طالب من مؤسسة تعليمية حالية إلى أخرى جديدة داخل نفس البلد أو حتى دوليًا، وذلك بناءً على مجموعة متنوعة من الأسباب بما في ذلك رغبته في تغيير مجالات الدراسة، التحسن الأكاديمي، المناخ الدراسي المفضل، أو البرامج الأكاديمية الجديدة التي تقدمها الجامعات الأخرى. تختلف عملية تطبيق هذين النوعين من القبول اختلافًا كبيرًا؛ حيث يمكن النظر في طلبات القبول الانتقالي طوال السنة الدراسية وفقاً لسياستها الداخلية ومدى توفر المقاعد والشروط اللازمة لها. ومع ذلك، يجب مراعاة تأثير هاتين العمليتين النفسية والعاطفية على الطالب وطموحاته المستقبل
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُ- ما قول علماء الإسلام الكرام في أرض تملكها امرأة عجوز ولديها ولد وبنت من زوج وولد من زوج آخر ثم إن ال
- أعمل في مجال تربية الأغنام والدواجن، وكثيرًا ما تصيبني النجاسات في ثيابي، ويدي، وجسمي، ولا أتفطن لها
- لدي سؤال: كنت أتكلم مع زوجي في الهاتف وكنت متعصبة فقلت له لا تجرؤ على أن تقطع في وجهي فردها لي يعني
- أنا شاب متزوج من فتاة تحمل مرضا وراثيا يتعلق بنقص المناعة الطبيعية، وهو مرض نادر، وعندما يصاب به الش
- سني 52 سنة لقد اشتغلت في الغرب 10 سنوات ثم رجعت إلى وطني تونس وواصلت العمل في المدن السياحية ارتكبت