تناولت محادثة صاحب المنشور سفيان البصري موضوع القراءة باعتبارها أداة فعالة للتغيير الشخصي والاجتماعي، مستندة إلى رأيه بأنها بمثابة “بوابة” لكسْر الحواجز والقوالب الجاهزة. أكدت شافية بن عاشور على توافق هذه الرؤية مع واقع كون القراءة وسيلة لتحرير الأفكار من القيود الاجتماعية والسياسية. إلا أنها طرحت تساؤلات مثيرة للتفكير بشأن قدرة الناس على مواجهة حقائق جديدة وتحمّل المسؤولية عنها.
ردّا على ذلك، ذهب دارين الطاهري أبعد فأشار إلى ضرورة امتلاك القراء لشجاعة فكرية ومرونة ذهنية لاستقبال المعرفة الجديدة، مما قد يشكل تحدياً خاصاً لأولئك الذين يتمسكون بأفكار راسخة. ومن ناحيته، قدم جعفر العسيري نظرة أكثر تفاؤلاً، مقدرًا جهد الأشخاص الذين يتغلبون على العقبات النفسية المتعلقة بالقراءة ويستمتعون بها رغم ذلك. وفي الوقت نفسه، ركزت شافية مرة أخرى على أهمية الدعم الاجتماعي والثقافي لبناء عادة القراءة لدى بعض الفئات ودحض مخاوف آخرين تجاهها.
إقرأ أيضا:كتاب التصميم الميكانيكيباختصار، يُظهر النقاش أن القراءة ليست مجرد مصدر معرفة بل هي أيضاً
- ورد في الحديث لعن النامصة والمتنمصة.. لكني سمعت أن تشقير الحاجب أو قصه بدون ضرورة للمظهر فقط يعد من
- فضيلة الشيخ لقد أجبتم على سؤال لي سابقاً ولا أريد أن تحولوني على سؤال آخر، أريد إجابة على هذا السؤال
- Irsina
- العربي المناسب للمقال: "بيتالودونتيفورمز: تاريخ وأصول أسماك الكاراجينية المنقرضة"
- أنا طالب في الصف الثاني متوسط وعمري 14 سنة، تحدث في فصلي منكرات عظيمة، فالطلاب يفعلون حركات وسخة جدا