تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقي- هل يجوز التعامل مع بنك ربوي استحدث صيغ المعاملات المالية الشرعية (المرابحة, المشاركة, الإيجار) وذلك
- - هل يجوز لمدير الإدارة أن يغض الطرف عن بعض الموظفين؟ وصورتها: أن يقول له لا تأتي للعمل واجلس في الب
- امرأة كبيرة في السن عمرها 55 سنة، متزوجة من رجل يضع كل فلوسه في البنك، ويصرف من الفوائد على الأكل، و
- أعاني أثناء مشاهدة الأفلام والمسلسلات الأجنبية التي تعرض على التلفاز، وأعرف حرمتها، لكنني أجاهد نف
- سؤالي هو أن لحالات الوفاة عند حدوثها في بلدنا وخصوصا في الأرياف تقدم من قبل عائلة الميت وجبات للحاضر