تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- أحب فتاة وأريد أن أنكحها، ولكن لا يتسنى لي الأمر الآن لأني صغير على سن الزواج، إني لا أتحدث إليها إل
- أنا في مشكلة مع والدي بسبب أني لا أقبل العمل لعدم توفر الشروط الشرعية في أماكن العمل ببلادنا، وأثناء
- ما تفسير ( اليد العليا خير من اليد السفلى )
- أنا شاب عمري 27 عاما، وقررت الزواج، وقال أبي: سأبني لك بيتا عند عمتك (أي: زوجة أبي الثالثة) بناء على
- أنا فتاة في الحادية والثلاثين من العمر خريجة جامعية ومتدينة ومن عائلة معروفة وميسورة الحال، ولكن أفر