في يوم الحساب، سيُحاسَب المؤمن والكافر على أعمالهم، لكن طبيعة الحساب تختلف بينهما. بالنسبة للمؤمن، سيكون الحساب سهلاً ورحيماً، حيث يغفر الله الذنوب ويتقبل التوبة. أما الكافر، فسيكون حسابه مؤلماً ومعبراً علانيةً عن خطاياه أمام الناس. رغم أن الكفار غير ملزمين بالأعمال الطيبة مثل الصلاة وتغذية الفقراء، إلا أنهم سيُحاسَبون على تقصيرهم فيها، مما يدل على مسؤوليتهم الأخلاقية والمعرفية. كما سيُحاسَبون على استمتاعاتهم الدنيوية التي حرمتها الآيات الكريمة لأهل الإيمان. في النهاية، تختلف أحكام القضاء والإثم بين الفريقين؛ الأولى مرتبطة بالإيمان والثانية بالنظام العام للإنسان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تأتي مبالغ لي أحيانًا من العملاء في صورة بقشيش، ونذرت توزيع نصفها لجارتنا التي تربي أيتامًا، ثم نذرت
- أردت أن أستفسر عن صحة ما ينقله الإخوة في بعض المواقع الإلكترونية، لأنني أستخدمها في بعض الأحيان كمرج
- نحن ثمانية إخوة فتاتان وستة ذكور أنا الصغرى فيهم ثلاثة من إخوتي لم أراهم بما يعادل 12 عاما مع العلم
- Henriette Langlet
- نترك في مسجدنا معبرًا بتقدير متر عن شمال الصف، بحيث لا يلتصق الصف بالحائط؛ من باب الوقاية، ووضعنا خط