في الإسلام، يُعتبر الكذب والإفشاء للذنوب من الأمور المحرمة بشدة. عندما يدعي شخص ما ارتكاب معصية لم يرتكبها، فإنه يجمع بين الكذب ونشر الفاحشة بين المؤمنين. الخطورة لا تكمن فقط في الفعل الجسدي، بل في نوايا القلب وخفايا النفس. قد يعبر البعض عن رغباتهم الداخلية بصدق، مثل القول بأنهم لو امتلكوا المال لعملوا مثل فلان، وهذا يشير إلى شهوة داخلية ورغبات مخفية. اختلاق قصة عن ارتكاب معصية لم تحدث أصلاً يمكن أن يكون وسيلة لإظهار الذات بشكل أفضل أو لخداع الآخرين، وهي تصرفات غير مقبولة دينياً. المسؤولية هنا مضاعفة؛ حيث يتحمل الشخص وزر كذبه بالإضافة إلى احتمال تحمل جزء من وزر من قام بالفعل بتلك الأعمال بناءً على تشجيعه غير المباشر.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم في بعض الأوقات أسمع صفيرا في أذني وقد يكون من الشيطان فكيف أتخلص منه؟
- لدي ذهب جاءني هدايا، وبحكم عاداتنا فالبنت لا تلبس الذهب حتى تتزوج، وأنا أنتظر أن أتزوج حتى ألبسه، ول
- يوجد لدينا بعض المراهقين الطائشين الذين يستخدمون التبغ كمضغة في الفم. والسؤال: إذا صلى أحدهم وفي فمه
- يوجد بعض الشعر من الرأس يغطي الجبهة، وأيضا يغطي على ما يعرف عندنا بزبيبة الصلاة، وهي أعلى الجبهة فى
- ما الحكمة من غسل الميت بالسدر ؟؟؟