تسلط الدراسة الضوء على العلاقة بين استهلاك الألياف الغذائية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الألياف، وهي مكون غير قابل للهضم موجود في النباتات، تلعب دورًا محوريًا في تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم، مما يساعد على التحكم في ارتفاع السكر بعد الوجبات. هذا التأثير مفيد بشكل خاص للأفراد الذين يعانون من مقاومة جزئية للإنسولين. بالإضافة إلى ذلك، تعزز الألياف صحة الجهاز الهضمي من خلال تشجيع نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء الغليظة، والتي يمكن أن تؤثر إيجابيًا على إنتاج الإنسولين. كما تساهم الألياف في تقليل الوزن الزائد من خلال توفير شعور بالشبع، مما يقلل من استهلاك السعرات الحرارية. هذه الآليات مجتمعة تشير إلى أن زيادة استهلاك الألياف يمكن أن يكون استراتيجية فعالة للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، يُنصح باستشارة مختص تغذية معتمد للحصول على توصيات شخصية تتناسب مع الحالة الصحية الفردية.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانية- والدي توفي منذ أسبوعين وكان ـ رحمة الله عليه ـ ينوي السفر إلى الحج هو ووالدتي، ولكنه توفي قبل يوم من
- ما حكم أن تطلب الزوجة مبلغا من المال أثناء الإيلاج أو الجماع ولو كانت مازحة؟
- بالعربية: أطفال التعاقد (Verdingkinder)
- List of Austrian football stadiums
- هل يمكن اعتبار المبلغ الذي يدفع كل شهر لكفالة طفل يتيم كصدقة جارية لوالدي المتوفي، ثم أقوم أنا بدفع