الكونغ فو، الذي يُعتبر أحد روائع الفنون القتالية الصينية، يمتلك قصة تاريخية غنية ومتنوعة. يعود أصله إلى الأساطير والثقافات القديمة، حيث تطور تدريجياً ليصبح نظاماً شاملاً للفكر والجسم. خلال فترة الأسر الشمالية والجنوبية في القرن الخامس الميلادي، أصبح الكونغ فو ضرورة حيوية للدفاع عن النفس وسط الظروف المضطربة آنذاك. ومن هنا، ولدت أنواع فرعية مختلفة مثل الشاولين، تشاو تشوان، وو تاي باي كوون، كل منها بخصائصه الفريدة.
الشاولين كونغ فو، مرتبط بالبوذية الصينية، مشهور بأسلوبه الدقيق وتحركاته المعقدة. بينما يعتمد تشاو تشوان على سرعة ودقة الثعابين في هجماته. أما وو تاي باي كوون (أو تايكوندو الصيني)، فهو معروف بتوازنه الديناميكي بين الهجوم والدفاع والاستراتيجيات السريعة. لكن ما يتجاوز المهارات البدنية هو الجانب العقلي والعاطفي لهذا الفن – يتطلب الأمر انضباطاً عالياً وصبراً وتنظيماً ذاتياً لتحقيق التوازن الداخلي والخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةبالإضافة إلى دوره في الدفاع عن النفس، لعب الكونغ فو دو
- أدولف ويبر (لاعب جمباز)
- نحن 8 بنات وولدان، واحدة من أخواتي زوجها عاقر ربت ولداً وبنتا كي تنسى مشاكلها معه لأنه إنسان لا مبال
- أنا مصابة بالسلس، وآخذ بالقول الذي يرى أن صاحب السلس إذا توضأ لا ينتقض الوضوء حتى يصلي الفرض الذي تو
- Glenavy, New Zealand
- «أبو بكر يدخل الجنة دون الكتاب» هل هذا نص حديث -رعاكم الله-؟