في النقاش الذي دار حول جائزة نوبل، ظهر مفهوم “اللعب بالصور” كوسيلة لتحقيق الشهرة والجوائز العالمية. هذا المفهوم يشير إلى استخدام وسائل الإعلام والتأثير الإعلامي لخلق صورة مثالية أو وهمية عن الفرد، مما يساهم في تحقيق أهداف شخصية مثل الحصول على جوائز مرموقة. إحسان البركاني اقترح أن المثالية ليست سوى وهم، وأن العالم يسيطر عليه اللعب بالصور، حيث يمكن استغلال ثروة عائلية لتمويل حملة إعلانية ضخمة لتزييف الرأي العام. زهور الغنوشي أكدت على أن العالم متشابك بالمصالح الشخصية، وأن التأثير الإعلامي والبصمة الشخصية تلعب دورًا هائلًا في صنع المجد. رغدة البلغيتي اعتبرت أن المثالية ضرورية لمحاربة التلاعب والغموض، بينما بدر الجبلي اتفق مع ضرورة المثالية في المطالبة بالتغيير. مروة بناني أعربت عن قلقها من قبول هذه المفاهيم المقلقة، وطالبت بالاعتماد على شفافية النظام وإصلاح النظرة العامة للأشخاص الذين يحصلون على الجوائز.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)- Hylodes amnicola
- زوجي طلب الطلاق عندما ذهبت لزيارة أهلي دون إخباري شخصيا، وفي تلك اللحظة كنت حائضا وهو يعلم ذلك، والآ
- عندي قناة على وسائل التواصل تحتوي على 30 ألف مشترك، ومحتواها نشر القرآن الكريم. كما أن لدي قناة أخرى
- هل يجوز للمسلم أن يواد الكافرين وإذا كان لا، فكيف تفسرون إهداء عمر بن الخطاب لأخيه المشرك قطعة من حر
- طلبت من رئيسي المباشر في العمل أن يعطيني قطع غيار سيارة من المخزن ,هل يجوز أن أتقبلها منه وهي ليست م