في جمهورية جيبوتي، تُعتبر اللغتان العربية والفرنسية لغتين رسميتين، مما يعكس التنوع الثقافي للدولة. اللغة العربية تحمل أهمية تاريخية كبيرة، حيث تُستخدم في الحياة اليومية وفي المؤسسات العامة، وتتمتع بشعبية واسعة بين السكان المحليين، خاصة اللهجة التعزية العدنية. على الرغم من عدم اعتمادها كمادة دراسية رسمية، إلا أن تعلمها يبقى جزءاً أساسياً من المناهج الدراسية، مما يعزز الروابط الثقافية والفكرية مع العالم العربي. من ناحية أخرى، تحظى اللغة الفرنسية باعتراف دولي وتستخدم بشكل واسع في التعليم والاقتصاد والسياحة. منذ استقلال جيبوتي في عام 1977، تم تبني سياسات اقتصادية تهدف إلى جذب الاستثمارات الخارجية، مما جعل اللغة الفرنسية محركاً رئيسياً للاقتصاد الوطني. هذا التفاعل بين اللغتين يعكس التزام جيبوتي بالحفاظ على تراثها الثقافي مع الانفتاح على العالم الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْري- Susan Willcox
- بارك الله في علمكم، ووقتكم. أحد الإخوة له ابن يبلغ من العمر 23 سنة، غير متزوج، فهل يجوز لهذا الرجل أ
- إذا كنت في البيت ومن طبيعة الحال لن أكون مرتدية الحجاب داخل البيت ودخل أحد ما ووجدني غير مرتدية الحج
- أديت مناسك العمرة الليلة الماضية، وقمت بالسعي راكبة؛ وذلك بسبب الشعور بألم كبير في قدمي اليسرى بعد ا
- ما الأصل في اعتقاد أسماء الله هل هي توقيفيه أم أنه يجوز القول بقاعدة جواز اشتقاق أي اسم من أسماء الل