تناولت نقاشات حول “اللغة الفصحى أم العامية في التعليم” عدة وجهات نظر مختلفة ضمن النص المقدم. يقترح بعض الأفراد مثل عزة بن موسى واستخدام اللغة العربية الفصحى قد يكون عقبة أمام التفاعل مع العالم المتعدد اللغات والمعاصر، بينما يدعو آخرون لاستبدالها بالعامية لتحقيق تعليم أكثر سهولة وفعالية. ومع ذلك، يرى البعض الآخر أهمية توازن بين الاثنين. مثلاً، يقترح الوزاني السيوطي دمج العامية بشكل تدريجي جنباً إلى جنب مع الفصحى لإيجاد بيئة تعلم أكثر جاذبية وتكييفاً دون المساس بالتراث الثقافي والأهمية التاريخية للفصحى.
من جهة أخرى، يؤكد شهد بن عمار على ضرورة الحفاظ على هويتهما الثقافية من خلال تقديم دورات منفصلة لكل منهما، خوفاً من حدوث فوضى لغوية تؤثر سلبياً على مستويات التعليم إذا تم الجمع بينهما. وفي المقابل، تشير حنان المهنا إلى أن دمج العامية مع الفصحى يعد تحولا تربويا ضروريا لمواكبة احتياجات الطلاب للتواصل اليومي والمهني في عالم حديث ومتغير باستمرار. أخيرا وليس آخرا، يشدد ياسين الدمشقي على حاجة المجتمع الحالي للمرونة
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرض- الأميرة ليّا (Princesa Lea)
- هل العيش في الحرم المكي والصلاة فيه كل الصلوات، أو أغلبها ـ مع العلم أنني إن لم أصلها في الحرم فسأصي
- Elena Mousikou
- أنا كنت أتعاطي الخمر والمخدرات والنساء، ثم حدثت لي أزمة قلبية من حينها، وقمت بترك الخمر والمخدرات وك
- أبي عندما يغضب مني أحيانا يقول لي: لا تصلي، أو صلاتك غير نافعة، وكنت غاضبة، فقلت: أنا كافرة، حتى يسك