في محادثة “المطبخ العربي الأخضر”، ناقشت بديعة بن صالح وزملاؤها سبل دمجهما الابتكار البيئي في المطبخ العربي لتعزيز المستقبل الأخضر والمستدام. ركزوا بشكل خاص على الحد من استهلاك المواد البلاستيكية وتطوير حلول أكثر صداقة للبيئة. اقترحت فكرة استخدام المطابخ العربية كنماذج حيّة لتشجيع التجارب مع المنتجات الصالحة للتسميد والقابلة للتحلل الحيوي، والتي يمكن أن تستبدل تدريجياً المنتجات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد.
وأكدت المناقشة أيضاً على دور التوعية المجتمعية في نشر الوعي بأهمية التخلص الآمن من المواد البلاستيكية واستبدالها ببدائل صديقة للبيئة. بالإضافة إلى ذلك، شددت الحاجة إلى دعم الحكومة عبر وضع سياسات ومبادرات فعالة تشجع هذا التحول البيئي. ومع ذلك، اعترف المشاركون بتحديات مالية ولوجستية قد تواجه تنفيذ هذه الأفكار. وبالتالي، فإن الخطوات الأولى نحو مطبخ عربي أخضر ستركز على الزراعة العضوية واستخدام المواد القابلة للتحلل الحيوي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعاني- أرسلت قبل فترة سؤالا حول الصفرة التي تستمر أكثر من 15 يوما، فأخبرتموني أنها استحاضة وأن علي بالتمييز
- أنا من قبيلة (بدون ذكر اسم) معروف عندنا أننا من ذرية صحابي جليل (بدون ذكر اسم)، وهذا هو المعروف، وال
- دائرة نودجي الانتخابية
- : القاطرات الديزل الهيدروليكية من الفئة ب في السكك الحديدية الحكومية الغربية الأسترالية
- علمت أن الدفن في التابوت بدعة، ولكن ماذا عن نقل الميت داخل التابوت إلى المقبرة، ودفنه بدون تابوت، فف
