المفعول المطلق في سورة الأحزاب هو أداة بلاغية تُستخدم لبيان الحال أو الزمان أو المكان، مما يضيف دقة ووضوحاً إلى الآيات. على سبيل المثال، في الآية الأولى، “حكيما” هو مفعول مطلق يوضح حال الله تعالى، بينما في الآية الرابعة، “جناح” هو مفعول مطلق يبين حال الجناح. كما يُستخدم المفعول المطلق لبيان الزمان، كما في الآية الخامسة حيث “مسطورا” يشير إلى زمان الكتابة. هذه الاستخدامات البلاغية تعزز من فهم القارئ وتثري المعنى، مما يعكس براعة القرآن الكريم في توظيف الأغراض البلاغية المختلفة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أبلغ 20 سنة أتنهد كثيرا مع إخراج زفير كبير فهل هذا جائز شرعا؟
- كنت أحدث نفسي في أمر أريده: يا الله يسر أمري ووفقني دون أن أؤذي أحدا في الأمر الذي أقصده وسأفعل مثل
- وجدت قطعة ذهبية على شاطئ البحر، والمسؤولون عنه ليسوا ثقة لأعرّفها عندهم، وأخاف من الاعتداء منهم إذا
- ما حكم من تضع حلقة في أنفها أو على شفتها ومن يضع خاتماً في أصبع رجله؟
- Cook Islands women's national football team