في سورة القدر، الآية الرابعة، يُشار إلى الروح على أنها جبريل عليه السلام. هذا التفسير مستمد من تفسير العلماء الذين يوضحون أن جبريل هو الرسول الذي ينزل بالوحي على الأنبياء والرسل. في ليلة القدر، ينزل جبريل مع الملائكة بأمر من الله تعالى، مما يعكس أهمية هذه الليلة المباركة. هذا النزول يرمز إلى بداية نزول الوحي وتقدير الأمور في تلك السنة، بما في ذلك الرزق والأجل وغيرها من الأمور التي يقضيها الله تعالى. وبالتالي، فإن المقصود بالروح في سورة القدر هو جبريل عليه السلام، الذي ينزل مع الملائكة في ليلة القدر بأمر من الله تعالى، مما يجعلها ليلة مباركة وسلامة من كل سوء حتى مطلع الفجر.
إقرأ أيضا:جواب سؤال: هل يوجد المثنى في الدارجة المغربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: علي نذر، أنا كنت لا أعرف النذر، قلت عندما أعمل سوف أعطي راتبي الأول كله وفعلت، وقلت سوف أعطي
- جيزفيلرزوبرسدورف
- أود معرفة الحكم في إيداع أموال في بنك إسلامي، وأخذ الفائدة منها. وهل هناك استثناء لو كان ذلك محرما ل
- قمنا ببناء مسجد على نفقتنا ولم نجمع أي تبرعات والحمد لله وملأنا المكتبه بالمصاحف والكتب الدينية المت
- ستيف هانلي (كاتب أغاني)