المهدي المنجرة، الذي وُلد في 13 يناير 1933 في الرباط، كان شخصية بارزة في مجالات الاقتصاد والأبحاث الاجتماعية، ليس فقط في المغرب ولكن أيضًا على المستوى العالمي. نشأ في بيئة داعمة للأبحاث المستقبلية والإصلاح، مما أثر بشكل كبير على اهتماماته الأكاديمية. بعد تعليمه المبكر في المغرب، انتقل المنجرة إلى الولايات المتحدة لدراسة العلوم الفيزيائية والكيمياء، لكنه وجد شغفه الحقيقي في العلوم الاجتماعية والاقتصاد. حصل على درجة الدكتوراة في الاقتصاد من جامعة لندن، وعمل كمستشار لدى الوفود الدائمة للمملكة المغربية في الأمم المتحدة. كما شغل مناصب التدريس والتأليف في العديد من الجامعات الرائدة حول العالم، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا وهولندا وإيطاليا واليابان. بالإضافة إلى ذلك، خدم كخبير خاص للأمم المتحدة بشأن السنة الدولية للمعاقين وشغل عدة مهام قيادية داخل اليونيسكو. على الرغم من انشغاله المهني المكثف، كتب المنجرة أعمالاً نظرية غنية مثل “نظام الأمم المتحدة” و”من المهد إلى اللحد” و”الحرب الحضارية الأولى”، والتي ساعدت في تعريف جمهور واسع برؤيته المتعمقة للقضايا العالمية والتحديات المجتمعية. توفي المنجرة عام 2014 تاركاً خلفه تراثاً غنياً من الفكر العملي والنظري الذي سيظل مصدر إلهام للإداريين وال
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- أنا شاب ملتزم لكنني أزلّ كثيرا فكلما تعبت نفسيتي أقع في الذنوب والمعاصي خصوصا فتنة النساء لذا، فمنذ
- يا شيخ أنا ساعات أحس أني في قمة الإيمان وسعادة عالية، وبعدها بدقيقة واحدة يجيء في رأسي تخيلات بأشياء
- سؤالي هو: ذكر الكوثري أن البخاري قال: إنه لم يخرج في كتابه إلا عمن قال: الإيمان قول وعمل ويزيد وينقص
- استيقظ أيها الرجل الميت
- نحن 3 بنات، أعمارنا بين 37 و 49، وغير متزوجات، أختي الكبرى تحمِّل أبي السبب، وتفتعل المشاكل مع كل ال