في النقاش الذي بدأه نهاد بن يعيش، تم تسليط الضوء على العلاقة الجوهرية بين المياه العذبة واستقلال الدول، حيث أكد على أن الاستقلال الحقيقي لا يمكن تحقيقه دون موارد مائية مستقرة. وقد أشار إلى ضرورة التخطيط الاستراتيجي الشامل والتعاون الدولي لتحقيق الأمن المائي المستدام. إبراهيم وإحسان بن داود أكدا على هذه النقطة، مشيرين إلى أن التحديات العالمية مثل تغير المناخ والنمو السكاني تتطلب حلولًا مشتركة واستراتيجيات طويلة الأمد. كما شددا على أهمية تجاوز الخلافات المؤقتة لتحقيق تعاون دولي فعلي. بسمة بوزيان طرحت تساؤلًا حول جدية الدول في تحقيق هذا التعاون، مشيرة إلى تجاهل الأزمة المائية حتى الوصول إلى نقطة اللاعودة. عبيدة الهلالي أضاف أن التعاون الدولي يتطلب تفاهمًا سياسيًا واقتصاديًا عميقًا، وأن الالتزام الأخلاقي والإنساني هو المفتاح لتحقيق الفرق الحقيقي. جبير المرابط أكد على ضرورة تجاوز الاختلافات السياسية والاقتصادية والتزامنا بإجراءات ملموسة تضمن حقوق الأجيال القادمة في المياه العذبة، مشددًا على أن الجدية في هذا التحدي ستكون هي الفرق بين النجاح والفشل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- في الفتوى رقم: (116499) أن الزوج إذا ألجأ زوجته إلى المحاكم الوضعية لعدم طلاقها فإنها تلجأ إلى الحيل
- أريد الزواج من فتاة، وهناك رفض من الأهل بسبب جنسية الفتاة؛ لأنها ليبية، وأنا مصري. وهم يعتقدون أن أه
- بريميلكوري
- زوجة تركت منزل الزوجية إلى منزل أهلها، وبقيت عدة أشهر دون رغبة الزوج، ثم عادت بعدما توسلت للزوج، ووع
- هل يجوز لأم زوجي المعتدة من وفاة زوجها أن تبيت عندنا أي في بيت ابنها وعمرها 69 عاما ولا تحتمل البقاء