في الإسلام، يُشدد على أهمية الوفاء بالنذر كما نُذر، إلا أنه يسمح بتقديم شيء أفضل عوضاً عنه. ومع ذلك، لا يجوز تغيير شكل النذر بدون سبب مشروع. في حالة نذر عجلاً، فإن استبداله بخروف أو خرفان لن يكون جائزاً ما لم يكن هناك قوة قهرانية تحول بين تنفيذ النذر الأصلي. هذا لأن البقر أفضل من الغنم بناءً على الحديث النبوي الشريف، حيث يُعتبر ذبح البدنة أفضل من ذبح البقرة، والتي بدورها أفضل من ذبح الغنم. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لقيمة العجل الغذائية الأعلى، فقد يكون أقل تكلفة بالنسبة للأسر الفقيرة عندما تُقسم قطعه بين العديد منهم مقارنة بشراء عدة قطع أصغر من الغنم ذات قيمة مماثلة. لذلك، بناءً على الأدلة القانونية الدينية المتاحة لنا، فإن الطريقة الأنسب لصديقك هي الوفاء بالنذر الأصلي بذبح العجل.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- علماءنا الكرام: أعمل بمحل تجاري على أساس أنني موظف فيه فتقدم صاحب البضاعة وعرض علي أن آخذ البضاعة وأ
- من كان على يده أو أحد أعضاء الوضوء مادة تمنع وصول الماء كالدهان ولكنها كثيرة وصغيرة الحجم، مثل اليد
- هل النوم باللبس الأسمر مكروه ؟ لأنا نسمع بعض الناس يقولون لا تناموا باللون الأسود؟
- موقعكم متميز، ومرجع مهم للناس، ولدي استفسار: عند الذهاب إلى مكان، ويوجد تساهل بلباس النساء أمام النس
- وجدت أن أخي وعمره الآن 16 سنة، يشاهد مناظر قبيحة جداً على الكمبيوتر (جنسية)، فقررت أن أحكي لأمي لكي