في المجتمعات العربية والإسلامية، يُعتبر مفهوم “النصيب” ركيزة أساسية في منظومة القيم الاجتماعية والدينية. يشير هذا المفهوم إلى اعتقاد جازم بأن الله سبحانه وتعالى قد حدد مصائرنا وشركاء حياتنا قبل خلق العالم. رغم الاختلافات بين العلماء بشأن الآليات الدقيقة لهذا النظام الغيبي، إلا أن هناك إجماع واسع على أهميته الأخلاقية والنفسية لدى المسلمين. من وجهة نظر دينية، يرى بعض المؤمنين أن معرفة نصيب المرء -أي قدره المكتوب- يمكن أن توفّر شعوراً بالراحة النفسية وتقلّل من التوتر المرتبط باكتشاف الشريك المناسب. بالإضافة إلى ذلك، تعزيز ثقة الفرد بقضاء الله وقدره يدفع نحو طاعة أمره، مما يعكس روح التقرب الروحي والديني لجميع جوانب الحياة الإنسانية.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهرمع ذلك، تؤكد التعاليم الإسلامية أيضاً على ضرورة بذل الجهد والعمل الجاد أثناء عملية البحث عن الشريك المناسب، وذلك باتباع القواعد الشرعية التي تشمل اختيار الصفات الحميدة والمواءمة الدينية والثقافية والأسرية. في السياقات المعاصرة، يسعى الشباب والشابات لاستكشاف كيفية الجمع بين الانفتاح الثقافي والعصرنة وبين الالتزام بالمبادئ الإسلامية خلال عمليات البحث عن شركائهم
- هل تجوز تسمية البنات باسم: متاب؟.
- هل هذه العبارة: (هل يحبّك الله، يحبّك لدرجة أنك تذنب بالليل، ويوقظك في الصباح، ولم يقبض روحك، ينتظر
- أنا فتاة غير متزوجة، وتراودني أحلام - أو حتى خيالات في يقظتي - حول العلاقة بين الرجل والمرأة، وأشعر
- رأيت منكراً يحصل كل يوم، وعلى أيدي ناس لا داعي للذكر، أعرف جيداً يجب على أن أمنعه وأصد هذا المنكر، ب
- ما حكم الفطور الجماعي في رمضان؟ وما حكمه في غير رمضان؟