يطرح النص تساؤلات حول طبيعة النظام الحالي للمجتمع الشامل، حيث ترى نادية الوادنوني أنه مجرد خدعة كبرى تستمر في قمع الفقراء والمهمشين تحت ذرائع الإدماج والتنوع. تعتقد أن هذا النظام يشرعن الظلم الحالي ويترك الفئات الضعيفة تتصارع وحدها، داعية إلى توزيع عادل للثروة والسلطة. من ناحية أخرى، يرى أحد المشاركين أن النظام العالمي الجديد مبني على مفاهيم مغلوطة، حيث يتم استبدال الطبقات الاجتماعية بمصطلح التنوع، مما يخفي حقيقة هيمنة فئة قليلة على الثروات والفرص. يعتقد أن التنوع يفتح الباب أمام صراع طبقي مدمر، وأن العدالة تكمن في تقاسم الموارد بشكل عادل ومنصف. في المقابل، تعترض سندس الكتاني على هذا الرأي، معتبرة أن التنوع ليس مجرد غطاء للظلم الطبقي، بل هو جزء من محاولة لتحقيق توازن أكبر في المجتمع. تؤمن بأن التنوع يمكن أن يكون أداة قوية إذا استخدمناه بشكل صحيح، وأنه يمكن أن يعزز من المساواة في الفرص وتوزيع الثروة بشكل عادل.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- أعمل مبرمج حاسب آلي في شركة تجارية كبيرة ـ مجموعة شركات ـ في الرياض، ونشاطها التجاري حلال حيث تبيع ا
- في صلاة الفجر كنت أريد الصلاة والنوم بعدها؛ لأنني متعبة جدًّا، ولكن إحدى قريباتي كانت تصلي بشرشف الص
- لدي أخ صغير، سنه أقل من العشر سنوات بأشهر قليلة، أريد أن أعوده على صلاة الفجر في المسجد؛ لأنني أرى ت
- Eleanor Clist
- قرأت أن جمهور الفقهاء يرون أن الألفاظ التي لا تحتمل معنى الطلاق وغيره لا يقع بها طلاق على سبيل الكنا