يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- East African Community
- سافرت وجمعت صلاتين جمع تقديم، وعند انتهائي أكملت طريقي في السيارة للسفر، وقمت بتشغيل الشيلات، وخلال
- قلتم إنه ما تواد اثنان في الله، فيفرق الله بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما، فيكون التفريق عقوبة. سؤالي:
- عندي مشكلة أود أن أستشيركم فيها. أنا فتاة محجبة منذ العيد الماضي، وعمري 16 سنة، وأمي تعارضني على الت
- أنـا شخص أقـوم بالواجــبات الـتي فـرضها الله علي وأنـتهي عـن الـمحرمات إلا ما كــان مـن الزلات، وأنـ