يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب دائما في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكن قرأت فتوى بأن قليل العلم لا يجب أن يأمر وينهى في
- إذا بطل السبب فهل يبطل الحكم؟ فإذا كان الخمر حرامًا لأنه مسكر، فإذا لم يكن مسكرًا، فهل هو حلال؟ وإذا
- آسفة للإطالة ولكنى أرغب بسرد التفاصيل حتى يكون الحكم بناء عن معرفة التفاصيل وأرجو الرد للأهمية القصو
- Avia Solutions Group
- زوجي والحمد لله ملتزم، وقد التحى منذ فترة، ولكنه أطالها، وأنا لا أحب شكلها، وأنفر منه بسببها، وكلما