يتناول النص تأثير الشركات الغذائية العالمية الضخمة على صحة المجتمعات الإنسانية، حيث تُعدّل موازين القوى لصالح مصالحها التجارية عوضاً عن الاعتبارات الصحية. يُشدد المشاركون على أهمية الجهود السياسية في تعزيز الاستقلال الغذائي وإنفاذ قوانين سلامة الأغذية. يقترح البعض، مثل أريج بن جابر، توسيع الزراعة المحلية وبرامج الزراعة العضوية لتقليل الاعتماد على المنتجات الضارة. بينما يدعو جلول بن عزوز إلى مراقبة أعلى لجودة التنفيذ القانوني. يُضيف عبد النور بن قاسم أهمية البحث العلمي والتكنولوجي للإنتاج الآمن المستدام للغذاء، بالإضافة إلى دعم المبادرات الزراعية المحلية. تؤكد فايزة المقراني على دور الإعلام والمشاركة الشعبية في فهم القضايا الغذائية الصحية. في الختام، يتم التأكيد على بناء نظام غذائي مدروس اجتماعياً واقتصادياً وبيئياً قابل للاستدامة للأجيال الحالية والمستقبلية.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل
