النفوذ الحقوقي، كما يتضح من النقاش، يشير إلى قدرة المنظمات الحقوقية على التأثير في سياسات الدول المستقلة. حسان الدكالي يرى أن هذه المنظمات تستخدم اللوبيات والمنظمات غير الحكومية كأدوات ضغط لتحقيق أهدافها المتعلقة بحقوق الإنسان وقمع الاستغلال. من ناحية أخرى، يقدم الزهري البوعناني نظرة نقدية، مشيرًا إلى أن هذه المنظمات قد تستخدم تأثيرها على السياسات لضمان تمويلها وزيادة نفوذها. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد البوعناني أن هناك هدفًا أعمق لدى هذه المنظمات يتمثل في أن تصبح جزءًا لا يتجزأ من القوى الفاعلة في المجتمع الدولي. هذا التحليل يوضح أن النفوذ الحقوقي يمكن أن يكون مزدوجًا: فهو يهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، وفي الوقت نفسه قد يسعى إلى تعزيز مكانة المنظمات نفسها في الساحة الدولية.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عندي أخت وهي لا تصلي ولا تقرأ القرآن ولا حتى تسمعه. وعندما ننصحها تقول بأنها عندما تصلي لا تشعر
- هل يشارك الأخ الوارث إخوته في إيجار الأرض الذي يدفعه لهم؟ فالأرض لم توزع على الورثة، وهو يتولى إيجار
- أنا امرأة متزوجة من 14 سنة، ولم أرزق بولد، والسبب مني، وقد عملت عمليات عدة، وعملت أطفال الأنابيب 3 م
- في الماضي أقسمت بالله أنني إذا نمت الليل دون إكمالي للدراسة فسأصوم الدهر كله إلا الأيام المنهي عنها،
- Drean Dutra