يطرح النقاش حول كيفية تحقيق التغيير الحقيقي في ظل بنية قوية تقوم على العنف والامتياز سؤالًا محوريًا: هل يمكن أن تغير الفلسفة والنقاشات النظرية نظامًا قائمًا على القهر؟ يتخذ الشاوي المزابي، كاتب الموضوع، موقفًا نقديًا حادًا ضد المناقشات النظرية، مؤكدًا على أهمية المقاومة العملية. تؤيد مشيرة المرابط وعبد الرحمن بن شماس هذا الرأي، معتبرين أن التغيير الحقيقي ينشأ من المقاومة العملية التي تتكلم لغة الثورة. في المقابل، يقدم رياض بوزرارة منظورًا مختلفًا، حيث يرى أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة. تحاور هاجر القروي بين الموقفين، معتبرة أن الفلسفة والنقاش مهمان لكنهم لا يصلون إلى الأذهان إلا من خلال لغة العمل والفعل. يُظهر هذا النقاش تباينًا في وجهات النظر حول كيفية تحقيق التغيير الاجتماعي، حيث يرى بعض المشاركين أن المقاومة العملية هي الطريق الأمثل، بينما يرى آخرون أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومال- جدتي وخالتي ترفضان أن أتصل بهما من أجل صلة الرحم, فمرة يطلبون مني عدم الاتصال بهما نهائيًا, ومرة يغل
- ما حكم رفض الأخت الغسيل، والتنظيف، وتحضير الطعام لأخيها في بعض الأحيان، وقولها إنها غير ملزمة بذلك،
- ياشيخ كنت كل يوم أصلي قيام الليل في الثلث الأخير من الليل يعني قلت لربنا إنني سأصلي لك 7 ركعات كل يو
- سؤالي عن الرياء الذي قلتم إنه قد يكون شركا أكبر إذا ما فعله الشخص لإرضاء الناس فقط دون الله. فهل مثل
- لماذا جاء قوله تعالى في سورة «ق» هذا شىء عجيب. وفي سورة«ص»إن هذا لشيء عجاب.وفي سورة «هود» إن هذا لشي