تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من الأفراد موضوعًا حاسمًا يتعلق بالقوة الناعمة ودورها المتعدد الأوجه في العلاقات الجيوسياسية. بدأت المحادثة بإبراهيم، الذي سلط الضوء على الوجه الآخر لهذه القوة – وهو احتمال استغلالها لأغراض سياسية واقتصادية تحت غطاء تبادل ثقافي. وشاركت زليخة الفاسي رأيه، مؤكدة أن القوة الناعمة قد تكون مجرد “قناع” لعمليات احتيال سياسية وإقتصادية. ومع ذلك، دعت أيضًا إلى تجنب التحفظ المفرط لأنه قد يحد من فرص بناء علاقات دولية هادفة.
ومن جهتها، أكدت خديجة بوزيان على أهمية توازن الرأي؛ حيث نبهت إلى أن الإفراط في الحذر قد يعيق التواصل الثقافي والتفاهم المشترك الضروري لتجنب الصراعات العالمية. أما محمد الطيب شرقاوي فقد طرح رؤية معتدلة تدعم فكرة إمكانية استخدام القوة الناعمة بشكل فعال لتحقيق تفاهم معرفي عالمي، بشرط التعامل بحذر مع تكاليفها غير المرئية.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربةفي نهاية المطاف، اتفق جميع المشاركين على أن القوة الناعمة ليست سلاحًا مزدوجًا فحسب، بل هي وسيلة لبناء جسر بين المجتمعات المختلفة
- أخي الغالي نعاني أنا وزوجتي منذ زواجنا منذ ثمان سنوات من مشاكل من أهل زوجتي فأخت زوجتي دائما تؤذينا
- لدي زوجة تعمل في منطقة تبعد عن مقر سكننا مسافة 60 كلم، وتتنقل يوميا إلى العمل مستخدمة في ذلك وسيلة ن
- أنا في حيرة من أمري: هل يتقبل الله مني صيامي وصلاتي أم لا؟ أنا منذ يومين دخلت على أحد المواقع الأجنب
- Christina Hawatmeh
- بعد أن قرأت ردك على أسئلتي فضيلة الشيخ ازددت حيرة، فقد قرأت من قبل في موقعكم أن من استهزأ بأمر من ال