الهجرة إلى بلد إسلامي هي واجب على المسلمين الذين لا يستطيعون إظهار دينهم في بلاد الكفر، كما هو مذكور في القرآن الكريم. هذا الواجب لا يقتصر على الهجرة إلى المدينة النبوية تحديداً، بل يمكن أن تكون الهجرة إلى أي بلد إسلامي يستطيع فيه المسلم إقامة شعائر دينه ويأمن على نفسه. أما من يستطيع إظهار دينه في بلاده، فلا تجب عليه الهجرة. ومع ذلك، إذا كان بقاء المسلم في بلاده أنفع لقيامه بواجب الدعوة إلى الله وإرشاد الناس، وكان آمناً على دينه، فإن إقامته فيها أفضل من الهجرة منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إعطاء كفارة الجماع أثناء الحيض للأهل، علماً بأنهم فقراء وليسوا مساكين؟
- لقد فهمتم قصدي خطأ في الفتوى: 2452668، فقد كنت أقصد: هل هذا من النقص الداخل في الوعيد؟ وإن كان داخلً
- ما حكم زواج الرجل من ثانية لأنها أرملة رغبة في مساعدتها؟ وهل هناك حديث يقول إن هذا الزواج من الأرملة
- Rahul Shah
- Boris Loginow