الهجرة إلى بلد إسلامي هي واجب على المسلمين الذين لا يستطيعون إظهار دينهم في بلاد الكفر، كما هو مذكور في القرآن الكريم. هذا الواجب لا يقتصر على الهجرة إلى المدينة النبوية تحديداً، بل يمكن أن تكون الهجرة إلى أي بلد إسلامي يستطيع فيه المسلم إقامة شعائر دينه ويأمن على نفسه. أما من يستطيع إظهار دينه في بلاده، فلا تجب عليه الهجرة. ومع ذلك، إذا كان بقاء المسلم في بلاده أنفع لقيامه بواجب الدعوة إلى الله وإرشاد الناس، وكان آمناً على دينه، فإن إقامته فيها أفضل من الهجرة منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشايخي وإخواني الكرام لدي قضية قد تبدو تافهة، ولكنها جرتني إلى ما هو أخطر شيء في الدين وأصابتي بهم و
- كنت أعمل أشياء سيئة ـ والحمد لله ـ تركتها، كنت أكلم بنتا وسجلت لها كلاما، والله ما كان غرضي أن أفضحه
- ما حكم لعبة حرب الآلهة؟ وما حكم اللعب في لعبة يكون فيها بعض شعائر النصارى كبيض الفصح وشجرة الميلاد و
- Smallhead stickleback
- يأتيني بعض الأحيان شك بأنه قد خرج مني (مذي) فأقوم وأتفقد الملابس (وذكري) - أعزكم الله - فلا أجد شيئا