الهجرة في سبيل الله في عصرنا تعني الانتقال من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام، كما فعل المسلمون الأوائل عندما هاجروا من مكة إلى المدينة. ومع ذلك، يمكن أن تكون الهجرة أيضًا من بلاد الكفر إلى بلاد كفر أخرى أقل خطورة على المسلم. وفقًا للفتوى، هناك ثلاثة أقسام للهجرة: الأول يشمل من لا يستطيع الهجرة بسبب المرض أو العجز، فلا تجب عليهم الهجرة. الثاني يشمل من يستطيع الهجرة ولكنه يستطيع ممارسة شعائر دينه بأمان، فالهجرة مستحبة ولكنها ليست واجبة. الثالث يشمل من يستطيع الهجرة ولا يستطيع ممارسة شعائر دينه أو لا يأمن على نفسه، فالهجرة واجبة عليه. يجب على الفرد أن يكون الأدرى بحاله وحال البلد التي يعيش فيها، ويمكنه الرجوع إلى الفتاوى للحصول على مزيد من التفصيل.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ من العمر 23 سنة، أملك قروب واتس: من شباب وبنات: وأمنع الحرام وأنبه البنات أن الخاص ممنو
- أعمل في شركة لتوزيع المياه المعدنية على البيوت، والمحلات التجارية، وأيضا على البنوك الربوية، والشركا
- السلام عليكم و رحمة الله وبركاته,و بعد: سؤالي هو: ماهي الحكمة في وصف الحق سبحانه لجبريل وهو مفرد بال
- كنت أعمل بالخارج، ومعي أموال بعملة أجنبية، ولكن تأخر الراتب الأول علي، وهو يتجاوز النصاب، فهل تجب زك
- أنا مغترب عن أهلي وزوجتي، وأعمل في الصيانة، أقيم في السعودية. مشكلتي في العادة السرية، فأنا أمارسها