في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول موضوع انفصال الهوية الطوعي عبر التخلي عن اللغة، تم تسليط الضوء على الهوية اللغوية كمأزق استلاب ثقافي. نعيمة بن عطية أكدت أن التخلي عن لغة الأم يمثل هدمًا للثقافة العربية، مما يشير إلى أن الهوية اللغوية هي أساس الفكر والوعي الثقافي. أحلام التازي دعت إلى تحليل أعمق لسبب وجود هذه الظاهرة، متسائلة عن دور المراكز الثقافية والسياسية في تعزيز هذا السلوك. وسن العبادي أضاف بأن الهوية اللغوية هي مرجع أساسي للثقافة، وطرح تساؤلات حول تأثير هذه المراكز في تشكيل الوعي الشعبي وتأثيرها في ظاهرة التخلي عن اللغة الأم. النقاش بشكل عام كان دعوة للتفكير النقدي حول تأثير التخلي عن اللغة العربية على الهوية الثقافية، والبحث عن الأسباب الكامنة وراء هذا السلوك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت بأن الزغرودة{الصوت الذي يصدر من أفواه النساء عند الفرح} إذا الرجل زغرد لن تزوره الملائكة لمدة أ
- في اليومين الماضيين بعد الإمساك أحسست بماء صاعد من المعدة إلى فمي ولست متأكدة هل جاوز الحلق أم لا؟ و
- ما حكم من قال: أنا ابن الزنا إن لم أفعل كذا وكذا؟ وهل إذا سرق دون النصاب الموجب لقطع اليد في يوم واح
- في سورة الأحزاب ( وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ) تكتب في المصحف«لَا يَسْتَحْيِ» وبعدها ياء
- هل إذا قال الإنسان مثلا سبحان الله عدد أوراق الشجر تسجل حسنات بهذا العدد، أو أي عدد يذكره الشخص تسجل