تتناول مقالة “صاحب المنشور” موضوع واقع الافتراضي باعتباره ثورة تكنولوجية أثرت بشكل كبير على قطاع التعليم، حيث توفر تجارب تعليمية غامرة وحيوية تساهم في زيادة مشاركة الطلاب وتحسين فهمهم للمواد الصعبة. إلا أن انتشار هذه التكنولوجيا يطرح أيضًا مخاوف جدية بشأن تأثيراتها المحتملة على الهوية الثقافية والتقاليد الاجتماعية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الصحة النفسية للأطفال والشباب. تشير المقالة إلى خطر الانعزال عن الحياة الواقعية وفقدان مهارات التواصل الاجتماعي نتيجة للإفراط في استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أهمية مراعاة القيم الإسلامية والأعراف الاجتماعية عند تصميم محتوى افتراضي جديد، بما يتماشى مع المبادئ الأخلاقية والدينية. وللتعامل مع هذه التحديات، يقترح المؤلف ضرورة وضع إطار قانوني واضح لاستخدام الوسائط الرقمية الجديدة وضمان مراقبة أبوية فعالة وتعزيز مزيج متوازن بين الأساليب التقليدية والمعاصرة في العملية التعليمية. بذلك، يمكن استغلال مزايا الواقع الافتراضي دون المساس بالقيم الثقافية والدينية للمجتمعات المختلفة.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القران- امرأة من مدة قصيرة بدأت تغسل الأموات وهي إن شاء الله أمينة والكل ارتاح لهذه المرأة ولا يطلبون لتغسيل
- أرجو التكرم من علمائنا الأجلاء تفصيل المسألة التالية وبسطها بذكر أقوال السلف إن وجد بقدر الإمكان : و
- أنا مطلقه عندي بنت عمرها عشر شهور هل يجوز أن أمنعها من الرضاعة الطبيعية قبل السنتين؟ ووالدها لا يصرف
- هل في كتاب الزواجر لابن حجر ما يجب الحذر منه عند قراءته، حيث ذكر الذين حققوا الكتاب أن المصنف ينقل ع
- أنا زوجة منذ ستة عشرة سنة ولى من الأولاد سبعة، فاجأني زوجي منذ عدة أشهر برغبته بالزواج من أخرى بحجة