يسلط هذا المقال الضوء على أهم وسائل الضبط الإداري وربطها بنجاح المؤسسات، حيث يرى النص أن التخطيط الاستراتيجي الواضح هو الحجر الأساس لضبط العمل، ويأتي بعده القيادة الفعّالة التي تُشجّع التميز وتُثري ثقافة الجودة.
يؤكد أيضاً على ضرورة تنظيم الهيكل الوظيفي بوضوح لتحديد الأدوار والمسؤوليات، وتحسين التعاون والتواصل عبر أنظمة الاتصال المباشرة، ما يُحفز الإحساس بالفائدة ويمكّن كل فرد من إسهامات فعّالة.
يشدد النص أيضاً على أهمية المساءلة والرقابة المستمرة لتحفيز الأداء الجيد، فضلاً عن بناء بيئة عمل ثقافية تدعم المشاركة وتُثري الابتكار، لضمان التميز وتحقيق أهداف المؤسسة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعاني من القولون العصبي، وهذا القولون سبّب لي سلس غائط بسيط -أي أنه تخرج مني بقع، لا تكاد تر
- الاسلام يجازي من سن سنة حسنة أو سيئة إلى يوم القيامة لأنه كان سببا وقدوة مع الإيمان بأنه لاتزر وازرة
- عندما أغسل شيئا بالماء لإزالة نجاسة هذا الشيء فإن قطرات من المياه تتناثر أثناء الغسل، فهل هذا ينجس م
- أحد الذين يريدون التوبة سألني السؤال التالي وأريد معرفة الصواب من حضراتكم، تعرف هذا الشاب على سيدة ك
- ما صحة الحديث من الله العزيز الحميد إلى من أبقى من العبيد هذه رسالتي إليكم. الذي ورد في صحف إبراهيم؟