يسلط هذا المقال الضوء على أهم وسائل الضبط الإداري وربطها بنجاح المؤسسات، حيث يرى النص أن التخطيط الاستراتيجي الواضح هو الحجر الأساس لضبط العمل، ويأتي بعده القيادة الفعّالة التي تُشجّع التميز وتُثري ثقافة الجودة.
يؤكد أيضاً على ضرورة تنظيم الهيكل الوظيفي بوضوح لتحديد الأدوار والمسؤوليات، وتحسين التعاون والتواصل عبر أنظمة الاتصال المباشرة، ما يُحفز الإحساس بالفائدة ويمكّن كل فرد من إسهامات فعّالة.
يشدد النص أيضاً على أهمية المساءلة والرقابة المستمرة لتحفيز الأداء الجيد، فضلاً عن بناء بيئة عمل ثقافية تدعم المشاركة وتُثري الابتكار، لضمان التميز وتحقيق أهداف المؤسسة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول ابن حزم رحمه الله تعالى: الصحابة كلهم من أهل الجنة قطعا لقوله تعالى: (لا يستوي منكم من أنفق من
- هل يجوز أن تدفع الأم الزكاة عن ولدها المتزوج من اثنتين وهوغير مقتدر على دفع زكاة ماله للظروف الاقتصا
- لماذا القضاء فى جميع أنحاء العالم وبخاصة الدول الإسلامية لا يعطى المتهم البريء الذى يقضي في السجن مد
- نحن نعيش في بلد أجنبي -أي بلد الكفار- وهنالك شخص عربي يبيع بنزين، يعتقد أنه مسروق -مجرد ظن- فنحن لا
- عمري تجاوز الواحد والثلاثين ولم اتزوج حتى الآن مسؤل عن إعاله أسره من خمسة أفراد بما فيهم والدتي. وال