تناول صاحب المنشور قضية مهمة تتمثل في التعاطف الاجتماعي تجاه الأفراد الذين يعانون من أمراض جلدية متنوعة. يُسلط الضوء على الحاجة الملحة لإدراك التأثير السلبي الذي يمكن أن يحدثه التمييز ضد هؤلاء المرضى، والذي غالبًا ما يتم تجنبهم أو استبعادهم من المجتمع. يشجع المؤلف على اتخاذ خطوات جادة نحو تغيير الوضع الحالي، بدءًا من زيادة الوعي العام بتأثيرات الأمراض الجلدية على الصحة العقلية للأفراد. بالإضافة إلى ذلك، يدعو إلى تطوير سياسات وقوانين أكثر شمولاً وحمائية للمرضى، بما يحفظ لهم كرامتهم ويتيح فرص المساواة أمام القانون. وفي الوقت ذاته، تؤكد الرؤية المقترحة على دور التعليم والتواصل الفعال في نشر التفاهم وتعزيز الدعم اللازم لهذه الشريحة من المجتمع. وبالتالي فإن هدف “الوفاء بالعدالة الاجتماعية” بالنسبة لأصحاب الأمراض الجلدية يتضمن جوانب عديدة تشمل التشريع والتعليم والدعم النفسي والمجتمعي.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- آل باليولوجوس
- أبوت
- هل يجوز شراء الذهب والمجوهرات ببطاقة الائتمان، علماً بأنني أقوم بتسديد فواتير البطاقة فوراً حتى لا ت
- هل يجوز الجهر للطبيب مثلا بذنب كان الإنسان يفعله إذا كان ذلك قد يفيد في تشخيص والمساعدة في الشفاء بف
- ماذا يخسر المسلم إذا ترك قيام الليل... ؟؟؟ الخسارة الأولى: يفقد لقب عباد الرحمن: (وعباد الرحمن الذين