الوقاية والعلاج المحتمل لسرطان العمود الفقري يتطلبان نهجاً شاملاً. الوقاية تبدأ باتباع نمط حياة صحي، بما في ذلك نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على وزن مثالي. هذه العادات يمكن أن تقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان بشكل عام، بما في ذلك سرطان العمود الفقري. أما العلاج، فيعتمد على مرحلة المرض وحالة المريض الصحية العامة. تشمل الخيارات الجراحة لإزالة الورم، والعلاج الإشعاعي لتحجيم حجم الورم قبل أو بعد العملية، والعلاج الكيميائي لكبح نمو الخلايا السرطانية. التشخيص المبكر أمر حاسم، حيث يمكن أن يكون له تأثير كبير على نتائج العلاج. يجب على الأفراد الذين يعانون من آلام الظهر المستمرة، ضعف العضلات، فقدان الوزن غير المفسر، أو تغيرات حسية مثل الطنين أو التنميل في الساقين زيارة الطبيب فوراً للحصول على التشخيص المناسب وإجراء الفحوص اللازمة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيمات- David Simon (rower)
- أنا أصاب بسلس البول أحيانًا، أو بنزول الودي، والمذي دون تفكير في شهوة؛ لذلك أخصص ثيابًا للصلاة غير ا
- إحدى الألعاب فيها مكان تذهب إليه اسمه العالم السفلي، وله اسم آخر هو الجحيم، وفيه وحوش تسمى الشياطين،
- أثناء صلاتي كنت وحدي في المنزل، فطرق الباب، فشعرت في نفسي بالخوف، فهل بذلك تكون الصلاة فقدت ركنًا من
- أخي الكبير يتاجر بالسيارات، وكانت لديه سيارة فيها عيب كبير لا يُرى بالعين، وكنت على علم بهذا الأمر،