اليوم العالمي للقضاء على الفقر، الذي يُحتفل به في الثامن عشر من أكتوبر، هو مناسبة دولية تُسلط الضوء على الجهود العالمية الرامية للقضاء على الفقر المدقع. بدأت هذه المناسبة في عام 1987 بتجمع ضخم في باريس لإحياء ذكرى ضحايا الجوع والعوز. يُعتبر الفقر انتهاكًا غير مقبول لحقوق الإنسان، مما دفع المنظمات الدولية مثل منظمة الصحة العالمية واليونسكو إلى تقديم حلول مبتكرة لتحسين ظروف المعيشة للفئات الأكثر فقرًا. العمل المشترك بين الحكومات والشركات الخاصة والمنظمات المجتمعية يُعتبر خطوة فعالة نحو تحقيق هدف عالم خالٍ من الفقر بحلول عام 2030. الإحصائيات تُظهر أن أكثر من مليار شخص يعيشون بأقل من دولار ونصف يوميًا، مما يوضح مدى انتشار الفقر. تشمل الاحتياجات الأساسية التي يفتقر إليها هؤلاء الأفراد الغذاء الآمن، المياه النظيفة، التعليم، والصحة العامة. الحاجة إلى مواجهة هذه القضية تُعتبر حافزًا للإبداعات العلمية والاقتصادية. المشاركة العامة الواسعة في هذا اليوم تُعد دورًا رئيسيًا في نشر الوعي والمعرفة، ودعوة إلى الوحدة ضد القهر والسعي لتحقيق العدالة الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- كنت في الطريق إلى المسجد أريد أن أصلي العشاء, فطرأت علي مدافعة للبول. فقلت لنفسي لعل هذا بسبب لباسي
- أنا محاضر أدرس مجموعة من الطلاب. في كثير من المرات يأتي الطلاب متأخرين عن المحاضرة؛ فأحيانا أقوم بطر
- مشايخنا الفضلاء: أريد أن أتزوج امرأة مطلقة مرتين وعندها طفلان، واتفقت أنا وهي على أنني لا أتحمل مسؤو
- هل يجوز بيع الشاة أو الماعز الحامل، وهل يجوز الزيادة في ثمنها بسبب حملها عن ثمن الشاة غير الحامل؟
- هناك فتيات حديثات الزواج، يستعملن في بيوتهن بشكل يومي تقريبا الصحون والملاعق والكاسات البلاستيكية ال