وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لا أعلم من أين أبدأ، ولكن تعبت، وأحتاج إلى مساعدة. كنت تاركة للصلوات، وهي ليست كثيرة، وعندي وسو
- ما حكم الاستفادة من التأمينات الصحية، والمبلغ المالي الذي تدفعه شركة التأمينات -وهي شركة خاصة- لأهل
- صليت مأموما وفي الركوع لم أركع بسبب رن الهاتف. ماذا أفعل؟ وأوصيكم ونفسي تذكر الحرم الإبراهيمي على ال
- Letters in different scripts
- بي إم تشرنج رامي السهام من بوتان