وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jonathan Singletary Dunham
- خطبت قريبة لي، وكانت تحبني حبًّا شديدًا، وكان ذلك يظهر عليها؛ حتى أنها كانت تبكي إذا تأخرت عن موعد ذ
- الحمد لله أنا أحفظ القرآن الكريم على يد محفظة بالمسجد وأحيانا كثيرة لا أتمكن من قراءة الورد اليومي م
- عندي ثلاثة أولاد، وزوجتي تلد بقيصيرية، وأريد أن أنجب أولادا كثيرين، وزوجتي تعترض، لأنها تتألم أثناء
- فتاة -هداها الله- تمارس العادة السرية وقد كلفتني بطرح سؤالها عليكم، فهي تجد صعوبة كبيرة في الاغتسال