حادثة انشقاق القمر، كما وردت في السجلات التاريخية الإسلامية، هي حدث مثير للجدل يُعتبر من المعجزات النبوية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وفقًا للروايات، طلب النبي من الناس النظر إلى القمر الذي انقسم إلى نصفين، وهو ما شهد عليه العديد من الصحابة والشخصيات البارزة مثل أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب. هذه الحادثة تُعتبر دليلاً على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يُذكر أن بعض الصحابة دعوا الله أن يجعل ثواب مشاهدة هذا الحدث في ما يحبون. ومع ذلك، فإن العلماء الحديثين يقدمون تفسيرات علمية مختلفة لهذه الظاهرة، مقترحين أنها قد تكون ظاهرة طبيعية مثل التشكل الشمسي أو ظواهر أخرى متعلقة بالقمر. على الرغم من هذه التفسيرات العلمية، تظل مصداقية هذه الحادثة موضع نقاش وتحليل تاريخي وتفسير ديني. في النهاية، سواء كانت الحادثة واقعية أم خرافية، فإنها تمثل جانباً مهماً من الثقافة والتاريخ الإسلاميين، وتسلط الضوء على قوة الإيمان والثقة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبية- بعد تخرجى من الجامعة لم أجد عملا فعرض علي قريب لي أن أعطيه أوراقى و سوف يتوسط عند أحد أصدقائه لإيجاد
- وصلتني جوارب مخصّصة لاتّقاء البرد، واكتشفت أن 70% من مكوناتها تتكون من شعر الكلب، ولم يُذكر في المعل
- لماذا لا يوجد نشاطات ودروس يومية ؟ نحن فتيات نحتاج لذلك ؟
- أبي قد من الله عليه ب8 أبناء و8 بنات والمال، أنا متزوج وأعمل وابتليت بالدين بما يقارب 600000 في البن
- لدي زميلة قلت لها: إني أحبها، وتحدثنا كثيرا، ولكن عندما علمتُ أن الحب دون زواج حرام قلت لها: إني سأب