يستعرض النص مفهوم اللباس في الإسلام، حيث يُعرّف اللباس بأنه كل ما يُغطّى به العورة، ويُعتبر الأصل هو اللباس وليس العُريّ. يُشير النص إلى أن آدم وحواء حاولا ستر عوراتهما بعد أن بدت لهما، مما يؤكد أهمية اللباس في الإسلام. ينقسم اللباس إلى أجزاء معينة، لكل منها وظيفة خاصة: الخمار الذي يُغطّي الرأس وهو خاص بالمرأة، والثوب أو الجلباب الذي يُغطّي الجسد من الرقبة إلى القدم، والنعل الذي يُغطّي القدم، والحلية التي تُستخدم للزينة. يُبيّن النص أن الحلية تجوز للرجال والنساء باستثناء الأصناف المحرمة على الرجال كالذهب. يضع الإسلام شروطاً خاصة بلباس الرجال، منها ألا يكون مُحرّماً أو مُخالفاً للشرع أو نجساً، وأن يكون ساتراً للعورة. أما بالنسبة للمرأة، فيجب أن يكون لباسها ساتراً لجميع الجسم، وأن يختلف لباس الخروج عن لباس البيت، وألا يكون فيه تشبهاً بالرجال أو إسرافاً.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- حكم من يعمل في صنع آلة العود؟
- بسم الله الرحمن الرحيم! السؤال هو: هل يجوز أن توضع ألعاب برسم الأطفال الصغار في غرفة الأطفال؟ وهل يج
- فتاة عمرها 28 سنة تريد الزواج من رجل عمره 43 سنة متزوج، وهو إماراتي الجنسية وهي متأكدة أن ولي أمرها
- بعض الإفرازات الخارجة مني لا أراها إلا عندما أضع يدي للاستنجاء، فهل يجب علي فعل ذلك ورؤيتها حتى تتبي
- أنا مقيمة في جدة، وأذهب يوميًا للعمل في بتروا رابغ، وأخرج قبل الفجر بساعتين، أو ساعة ونصف، وحدث أن ط