يستعرض النص مفهوم اللباس في الإسلام، حيث يُعرّف اللباس بأنه كل ما يُغطّى به العورة، ويُعتبر الأصل هو اللباس وليس العُريّ. يُشير النص إلى أن آدم وحواء حاولا ستر عوراتهما بعد أن بدت لهما، مما يؤكد أهمية اللباس في الإسلام. ينقسم اللباس إلى أجزاء معينة، لكل منها وظيفة خاصة: الخمار الذي يُغطّي الرأس وهو خاص بالمرأة، والثوب أو الجلباب الذي يُغطّي الجسد من الرقبة إلى القدم، والنعل الذي يُغطّي القدم، والحلية التي تُستخدم للزينة. يُبيّن النص أن الحلية تجوز للرجال والنساء باستثناء الأصناف المحرمة على الرجال كالذهب. يضع الإسلام شروطاً خاصة بلباس الرجال، منها ألا يكون مُحرّماً أو مُخالفاً للشرع أو نجساً، وأن يكون ساتراً للعورة. أما بالنسبة للمرأة، فيجب أن يكون لباسها ساتراً لجميع الجسم، وأن يختلف لباس الخروج عن لباس البيت، وألا يكون فيه تشبهاً بالرجال أو إسرافاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- منطقة رايجاد
- هناك حديث معناه أن المرء إذا توضأ، فنزلت القطرات من أثر الوضوء، فإنه يغفر له مع كل قطرة، أو كما في ا
- هل سياسة الاستخدام العادل في اليوتيوب تعد سرقة لمجهود الغير؟ نويت عمل فيديو عن موضوع ما، ولأشهر شاهد
- قيل لي إن أحد المجالس العلمية ببلدنا أفتى بجواز أخذ سلفة العقاري والتي فيها فائدة للظرف الحالي الذي
- فضيلة الشيخ أنا لدي بعض التشويش في أمور العقيدة وتوحيد الأسماء والصفات بين العقيدة الأشعرية وبين الع