يقدم البحث حول عمر بن الخطاب نظرة شاملة على حياة هذا الصحابي الجليل، بدءًا من نسبه وكنيته، حيث يُعرف بأنه عمر بن الخطاب بن نفيل، ثاني الخلفاء الراشدين بعد أبي بكر الصديق. يتناول البحث إسلام عمر في السنة السادسة من البعثة، وكيف كان إسلامه نقطة تحول في تاريخ الدعوة الإسلامية، حيث أصبح المسلمون قادرين على إظهار دينهم علانية. كما يسلط الضوء على هجرته الجريئة إلى المدينة المنورة وشجاعته في الغزوات والسرايا التي شارك فيها. يتطرق البحث أيضًا إلى خلافته التي امتدت من سنة 13 هـ إلى 23 هـ، والتي شهدت توسعًا كبيرًا للدولة الإسلامية وانتصارات على الروم والفرس. يُبرز البحث صفات عمر البارزة مثل قوته، زهده، شجاعته، وحكمته، وكيف كان يُشاوره النبي وأبو بكر لرجاحة عقله. يختتم البحث بذكر وفاته في أواخر ذي الحجة سنة 23 هـ على يد أبو لؤلؤة المجوسي أثناء صلاة الفجر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْري- لقد قال زوجي يوما بينه وبين نفسه إذا أكرمني الله بفرصة للعمل بالخارج سوف أقوم بإخراج 10% من راتبي لو
- أنا امرأة متزوجة، ولديّ طفلة من زوجي، ومرتاحة في حياتي. حصل خلاف مع زوجي، وحللت الموضوع معه، وفي يوم
- كي لا أطيل عليكم، أشرع في سؤالي مباشرة؛ لأني إن بدأت في التعليق على فضلكم لن أنتهي -لشرف علمكم- وأشك
- هامرفيست
- أنا موظفة في أحد المصارف الإسلامية في الإمارات منذ 4 سنوات، خلال السنتين اللتين مضت اكتشفنا أن هنا ت