في بحثه حول الرفق بالحيوان، يسلط المؤلف الضوء على أهمية معاملة الحيوانات برحمة واعتبار في الإسلام. يشير البحث إلى أن القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة يؤكدان على ضرورة التعامل برفق مع جميع الكائنات الحية، بما فيها الحيوانات. ويذكر أمثلة مثل قول الله تعالى في سورة الأنعام “وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ”، حيث يُظهر هذا الآية اهتمام الدين الإسلامي بفوائد الحيوانات للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض البحث حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: “بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئراً فنزل فيها فشرب ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له”. هذه الأحاديث وغيرها تؤكد على قيمة الرحمة والرأفة تجاه كل مخلوقات الله. وبالتالي، فإن البحث يدعو المسلمين لات
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- هل يجوز إخفاء الأعمال كالصوم والصلاة خوفا من الرياء؟ كأن يسألني أحدهم قائلا هل أنت صائم فأجيبه لا؟
- أود منكم بيان ماهية الوكالة الحصرية وحكم التعامل بها وإذا كان لها شروط لصحة التعامل بها أم أنها تدخل
- أعتذر من موقعكم عن كثرة الأسئلة، وأستحلفكم بالله أن تجيبوني بفتوى صريحة؛ فأنا مبتلى بوسواس قهريٍّ من
- فريسونارا
- منذ كم سنة وأنا أتمنى أن أزور الحرم المكي في حجة أو عمرة، أنا أعيش مع أمي وإخواني لكن إخواني لا يشجع