الشيخ عبد العزيز بن باز، أحد أبرز العلماء الربانيين في العصر الحديث، هو شخصية بارزة في تاريخ الإسلام. ولد في العام 1330هـ في مدينة الرياض، وتلقى تعليمه على يد علماء ومشايخ بلدته. يتميز الشيخ بن باز بصفات شكلية مميزة، حيث يوصف بأنه ليس طويلاً ولا قصيراً، ومعتدل البنية، ووجهه مستدير، ولون بشرته حنطية.
عمل الشيخ بن باز في العديد من المناصب الهامة، بما في ذلك القضاء والخطابة والتعليم. شغل منصب قاضي في بلدة الدلم، ثم عمل مدرساً في المعهد العلمي في مدينة الرياض. كما تولى منصب نائب رئيس الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، ورئيساً للجامعة نفسها، ورئيساً لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد. بالإضافة إلى ذلك، كان إماماً لمسجد الإمام تركي بن عبد الله.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18من أبرز تلاميذه عبد الله بن حسن بن قعود، عبد الله بن جبرين، محمد بن صالح بن عثيمين، وصالح بن عبد الرحمن الأطرم. ترك الشيخ بن باز إرثاً علمياً غنياً، حيث كتب واحد وأربعون مؤلفاً تغطي مجموعة واسعة من المواضيع الدينية والفقهية. من بين مؤلفاته البارزة “الدروس المهمّة لعامة الأمة”، “فتاوى مهمة لعموم الأمة”، و”وجوب العمل بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وكفر من أنكرها”.
بشكل عام، يعتبر الشيخ عبد العزيز بن باز شخصية مؤثرة في العالم الإسلامي، حيث ترك بصمة واضحة في مجالات التعليم والدعوة والإفتاء.
- أردت أن أغتسل، وقبل ذلك رأيت ما يثير الشهوة عمدا، ونزل المني؛ فنويت أن يكون هذا الاغتسال للطهارة منه
- اشترى أبي قطعة أرض، وقسمها بالتساوي بيننا -نحن ابنان وبنتان-، ونحن البنات نسكن خارج البلد، وأعطى دَي
- بعض المصلين يضعون كرسياً أمامه في المسجد عند صلاة النافلة على اعتبار أنها سترة، فهل ما يفعله صحيح، ح
- اشتريت سيارة قيمتها 86 ألفا بنظام التأجير المنتهي بالتمليك ب100 على أربع سنين بدفعة أولى وأخيرة وأنه
- كنت أردد أغنية، أو أسمعها، وسمعني شخص آخر، فبدأ يستمع إليها، فهل عليَّ وزر، حتى ولو لم أرد له أن يفع
