في هذا البحث حول الغضب، يتم التركيز بشكل أساسي على كيفية التعامل معه وفقاً للإسلام. يُعتبر الغضب ظاهرة طبيعية يعبر فيها الفرد عن مشاعره تجاه المواقف المحزنة أو المؤلمة، لكن يجب التحكم فيه لتجنب عواقبه السلبية. يؤكد النص على ضرورة الاقتداء بالأخلاق الإسلامية والتوجيهات النبوية، حيث حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الغضب قائلاً “لا تغضب”. بالإضافة إلى ذلك، اقترحت عدة طرق للتغلب على الغضب تشمل الاستعاذة بالله من الشيطان، اللجوء للوضوء الذي يعد ماءً مطفئاً للنيران حسب الحديث النبوي، تغيير وضع الجسم كالجلوس بدلاً من الوقوف أو الاستلقاء أثناء الشعور بالغضب لتحقيق الاسترخاء الداخلي، وتذكر الأجر الكبير لكاظم الغيظ لدى الله عز وجل. علاوة على ذلك، ينصح الباحث بتصور نتائج الغضب السلبيّة كتسبب الندم لاحقاً، وفهم أن ضبط النفس والصبر أفضل بكثير من الانفعالات غير المنضبطة والتي لا تحقق أي تقدم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- سؤالي: طلقت زوجتي؛ لأنها تلبس قفاز اليدين، إذا خرجت من البيت، وكنت وقتها مغضبا، وأحيانا تلبسه، وأحيا
- لدي مزرعة بإقرار زراعي، ويلزم لاستخراج الصك إحياء جزء من الأرض، وضعت حجر الأساس بالمزرعة، حيث إنها م
- جزى الله خير الجزاء القائمين على هذا الموقع. أصبت بحديث النفس بالطلاق وأصبح شغلي الشاغل، وأدخل
- Santiago Calatrava
- صلّيت وراء إمام يسرع في التسبيح أثناء الرّكوع بحيث لا أتمكّن من إتمام ثلاث تسبيحات، وكما أن جلوسه بي