الشرك بالله، كما يوضح النص، هو من أعظم الذنوب التي يمكن أن يرتكبها الإنسان، حيث لا يغفر الله الشرك مهما كانت الأعمال الصالحة أو الأخلاق الحسنة. الشرك يعني إشراك غير الله في العبادة، سواء كان ذلك باللجوء إلى الأصنام أو الأموات أو غيرها من المخلوقات، أو حتى بإنكار وجود الله. هذا النوع من الشرك يُعتبر شركًا أكبر، وهو يخرج صاحبه من الملّة. أما الشرك الأصغر فهو كل ما يؤدي إلى الشرك الأكبر أو ما يُعتبر من الشرك دون أن يصل إلى حد الشرك الأكبر، مثل تعليق الخرز أو الحلف بغير الله. الشرك الأكبر يتضمن صرف بعض الأمور التي لا يستحقها إلا الله لغيره، مثل الربوبية والألوهية والأسماء والصفات. الآيات المكية في القرآن الكريم تُبين قبح الشرك وخطورته، وتحث على الإيمان بالله وحده. النبي محمد صلى الله عليه وسلم بذل جهودًا كبيرة في الدعوة إلى التوحيد، مما يُظهر أهمية التوحيد في الإسلام.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- ما حكم رفع مقطع على اليوتيوب بعنوان «شرح التحميل من اليوتيوب والكيك والانستقرام والفيس بوك لأجهزة ال
- توجد لدينا جارة تسكن بجانب والدي وقامت بهدم جدارها المقابل لبوابة والدي وبناء بيارة ـ أعزكم الله ـ م
- كنت أتحدث عن شخص فقلت مازحا إنه كان شديد الحرص عند شراء البضائع و كان يتأكد منها و يدقق في ذلك. ثم ن
- رزقني الله مالا من بيع جزء من أرض لي فهل لا بد من ذبح وإراقة دم ذبيحة للفقراء أم التصدق بالمال أيهما
- ماهي الأعمال التي تجعل قبر المسلم فيه نور ؟