بدء اليوم بصلاة ودعاء هو ممارسة ذات أهمية كبيرة في حياة المسلمين، حيث يُعتبر فرصة لتجديد العلاقة مع الله سبحانه وتعالى. هذه الممارسة تبدأ عادةً مع شروق الشمس، حيث يُردد المسلمون أدعية مثل دعاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا و إليه النشور”. هذا الدعاء ليس مجرد عبارات تُقال، بل هو تعبير عن الامتنان للرحمن الخالق والحارس لكل نفس بشرية. القرآن الكريم أيضًا مليء بالأدعية التي يمكن أن نرددها في بداية النهار، مثل دعاء “ربِّ أدخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرا”. هذه الأدعية تمثل طلبًا صادقًا للحماية والقوة ضد تحديات الحياة. بالإضافة إلى الفوائد الروحية، هناك تأثيرات عملية هامة. البحث العلمي الحديث يدعم فكرة أن الانخراط في نشاط مثل التأمل والدعاء يمكن أن يساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين نوعية النوم وزيادة التركيز خلال اليوم. وبالتالي، فإن إدراج الوقت لتحقيق السلام الداخلي قبل الغوص مباشرة في عبء العمل اليومي قد يساهم بشكل كبير في إنتاجيتنا العامة وسعادتنا العاطفية.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- نحن نعيش في بلد غربي، ونقوم بدفن موتى المسلمين على مساحة صغيرة مخصصة لنا كمسلمين، ووفق الشريعة الإسل
- أنا شاب من تونس, أقسمت يمينًا أن لا أتزوج إلا فتاة منتقبة, فوجدت مشقة كبرى في الظفر بما تُقْت إليه؛
- بسم الله الرحمن الرحيم ما حكم من يقرأ سورة الفاتحة بعد الانتهاء من صلاة الجنازة أي قبل حمل الجنازة إ
- ما حكم موظف أسند إليه عمل فيقوم بعمله وعمل غيره ؟
- IPadOS 16