بعد الموت، وفقًا للإسلام، تتحلل جثة الإنسان وتتلاشى جميع أجزائها باستثناء عجب الذنب، وهو العظم الموجود في نهاية العمود الفقري. هذا العظم يبقى حتى يوم القيامة، حيث ينزل مطر خاص من السماء يعيد تشكيل الأجساد بناءً على هذا العظم الأخير. هذا يعني أن البشر سيولدون مرة أخرى بشكل كامل وكامل تمامًا كما كانوا أثناء حياتهم. ومع ذلك، هناك تغيير كبير يحدث للأرواح التي تدخل الحياة الأخرى. بالنسبة لأهل الجنة، سيكون لهم مظهر مختلف ومتميز للغاية. وصف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف أن أهل الجنة سيدخلونها بشباب كامل العمر حوالي الثلاثين عامًا، وسيكون لديهم جمال خارق يشبه نجوم السماء المتألقة. أما أهل النار، فسيكون حجم جسمهم أكبر بكثير مما كانوا عليه خلال حياتهم الدنيا. هذه الأفكار مستمدة من العديد من الأحاديث النبوية التي تؤكد عليها تفسيرات علماء الدين الإسلامي مثل الإمام النووي وغيره ممن يعملون على توضيح تعاليم القرآن والسنة.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- اشتركت في شركة للتداول في فوركس، ولكن عن جهالة، فعندما اتصلوا بي قالوا لي إنها بيع وشراء وعمولة فقط.
- أنا أعمل في شئون الأفراد، علمت عن فساد كثير من رئيسي في العمل لصالح زميل آخر حتى يضمن ولاءه، ويعطي ب
- ماحكم السماع للأناشيد التي أصلها أغاني مع التغير في الكلام دون التغيير في اللحن والموسيقى ؟
- ما هي مخارج الحروف ؟
- أرغب في شراء بيت يمتلكه البنك، والتسديد يتم عن طريق الأقساط الشهرية، بحيث تكون قيمة القسط الشهري مضا